سينيبوجين هي شركة متخصصة في إنتاج معدات مناولة المواد بأعلى مستوى من الجودة، ويتضمن ذلك رافعات الجنزير ورافعات تلسكوبية ومعدات خاصة أخرى، وتنتجها الشركة في مصانعها في اشتراوبينغ وواكرسدورف في ألمانيا.
تأسَّست الشركة في عام 1952 وحققت نجاحاً كبيراً في تصنيع المعدات القياسية، إضافة إلى المعدات المتخصصة والمصنعة حسب الطلب. ويتم تطوير معدات مناولة المواد تلك بالتعاون مع العميل لتحقيق أفضل مواصفات للتطبيقات المطلوبة. أصبحت سينيبوجين شركة رائدة في مجال الرافعات وماكينات مناولة المواد بفضل ابتكاراتها الفنية والتحسينات المستمرة التي تقوم بإدخالها على المنتجات.
ويتم توزيع الرافعات وماكينات مناولة المواد من سينيبوجين في جميع أنحاء العالم من خلال شبكة ممتدة من الوكلاء. مجموعة النابوده للمشاريع هي الممثل الرسمي لشركة سينيبوجين في الإمارات العربية المتحدة، وتسعى المجموعة بشكلٍ مستمر إلى تقديم أفضل منتجات ممكنة من الرافعات وحلول مناولة المواد إلى السوق المحلية الدائمة النمو. وتقدم مجموعة النابوده للمشاريع خدمات ما بعد البيع السريعة والعالية الجودة لجميع منتجات سينيبوجين المبيعة في الإمارات العربية المتحدة.
للمزيد من التفاصيل عن الرافعات وماكينات رفع المواد من سينيبوجين، يُرجى زيارة الموقع الإلكتروني: www.sennebogen.com
تم تصنيع رافعات سينيبوجين لتتحمل الخدمة الشاقة والتشغيل المستمر، لذلك؛ يتميز تصميم آلية نقل القدرة والهيكل السفلي، وذراع الرفع، والهياكل المصنوعة من الصلب بالقوة والمتانة. كما تحركها محركات شديدة القوة وآليات هيدروليكية لتمنح المستخدم دورات عمل سريعة ومؤثرة. تتميز رافعات سينيبوجين التلسكوبية ذات الجنزير بتعدد الاستخدامات في عددٍ كبيرٍ من التطبيقات؛ لسهولة حركتها وقدرتها على الرفع والحمل، ويمكن نقلها إلى مواقع العمل على مقطورة مسطحة، لتبدأ العمل في خلال دقائق معدودة.
أكبر ماكينة مناولة المواد من سينيبوجين قامت مجموعة النابوده للمشاريع باستيرادها إلى الإمارات العربية المتحدة كانت لصالح شركة بلال للنقل العام للعمل في مشروع لامير، الذي يهدف إلى إعداد أكثر من مليون متر مربع من المساحات الجديدة للنمو الحضاري. وتستخدم شركة بلال للنقل العام طراز 800 إي كيو لمناولة المواد من سينيبوجين لتثبيت حجرية يصل وزنها إلى 7 أطنان في أماكنها المحددة بدقة لغرض تقوية الساحل. ويصل امتداد الماكينة إلى 35 متراً؛ لأنها مصممة خصيصاً لتثبيت أحجار التبليط الصخري بدقة متناهية تصل إلى سنتيمتر واحد لتشكيل الخطوط الساحلية الجديدة.
